[size=24]بينما رسول الله صلى الله علية وسلم مُحاصر لبعض حصون خيبر أتاه راعي أسود الوجة معه غنم كان فيها
أجيراً لرجل من اليهود وقال له: يارسول الله أعرض علي الإسلام فعرض عليه الإسلام فأسلم قال: يا رسول
الله إني كنت أجيراً لصاحب هذه الأغنام وهي أمانة عندي ,,,,,,,, فكيف أصنع بها ؟؟؟؟؟؟ قال أضرب في
وجهها فإنها سترجع إلى صاحبها ,,,,,,, أخذ الأسود الراعي حفنة من الحصى فرمى بها في وجهها ,,,,,,
وقال : أرجعي إلى صاحبك فوالله لاأصحبُك أبداً ,,,,,,,فخرجت مجتمعة كأن سائقها يسوقها ,,,,,,,حتى
دخلت الحصن ,,,, ثم تقدم الراعي إلى الحصن ليقاتل مع المسلمين فأصابة حجر فقتلة ,,,,,,,,,,,,,,,,,,
وما صلى لله ركعة ؟؟؟ فأتى له رسول الله صلى الله علية وسلم فوضع بجوارة وهو مغطى
فألتفت إلية ومعه نفر من أصحابة ,,,,,, ثم أعرض عنة ,,,,,,,,, فقلوا : يارسول الله لم أعرضت
عنة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فقال رسول الله ,,,,,,,,,,,, الآن زوجتة من الحور العين تنفض عن وجهه الترااااااااااااااب !!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟[/size]